حياه قلبي الفهد
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
اكتر وبعد نصف ساعه وصل بيها الى قصره
نزل وفتح باب السياره واخد حياه وطلع بيها الى جناحه وحطها على الكنبه وجاب مي ورشها بالراحه على وشها وفقت حياه فزع وصړخت اول ما شافته وقالت انت مين وايه اللي جابك هنا بقلم ياسمين سالم
فهد برفع حاجب ده بيتي ازاي اللي جاب لي هنا
حياه بدات تستدرج انها مش في بيتها وفي بيت غريب وبدات تفتكر اخر حاجه حصلت معاها وبعدها شافت فهد وافتكرت يوم
كانت حياه راحه الشركه لخطيبها احمد وكان اليوم ده اجازه وكانت مفكره ان احمد بيشتغل في الشركه نفسها مش
حارس لشركه فهد ودخلت الشركه وبدات تدور وما لقيتش حد وشافت فهد صدفه وفهد شافها واول ما شافها كان نحن جمالها الاخاذ حياه عيونها زرقاء وبشرتها بيضاء مثل الحليب وانفها صغير وفم الصغير مكتنز واحمر مثل الكريز وشعرها اصفر ذهبي وطويل يصل بعد خصرها
اشاحت بيدها حياه امام وجه فهد وقالت لو سمحت
يا استاذ لو سمحت انت رحت فين
فاق فهد على صوتها ولما بدات تحط ايدها على كتفه
فهد كانه كهرباء مسكته لما اجى لمست كتفه
فهد تنحنح بحرج انت مين وبتعملي ايه هنا
حياه ببراءه انا جيت احمد شغال هنا في الشركه ومش لاقيه اي حد
مافيش غير الحارس الي اسمه احمد شريف
حياه پصدمه ايه احمد شغال حارس ده بيقول انه شغال مدير علاقات في الشركه
ضحك فهد عليها وقال شكله بيلعب بيك
انا هنا مدير الشركه فهد الدمنهوري
وقال باستنكار احمد الحارس بقى
بااااك
حياه پخوف انت عايز مني ايه سيبني خليني امشي
فهد ضحك وقال بسخريه خطيبك اللي كنت فرحانه بيه باعك لاسبوع مليون جنيه اسبوع و انت مش مع الحارس انا مدير الشركه
فهد فاكره لما رفعت ايدك عليا وكنت مفكره لما تهربي مني مش عارف اجيبك انت شكلك لسه قطه صغيره ما تعرفنيش انا مين انا فهد دمنهوري اللي بنات العالم كلها تعمل له الف حساب ومش بنات بس بنات ورجاله
وانت م
زقه حياه ايده بقرف وقالت ده بعينك انا مستحيل اعمل اي حاجه تغضب بربنا انت اكيد مچنون ومش طبيعي
فهد قال كل كلمه هتتحاسبه عليها بس احاسبك بطريقتي
وقام دخل الحمام وقال قبل ما يدخل انا داخل الحمام اطلع لقيتي كده مفرفشه
دخل فهد الحمام وحياه كانت بتدور على ايام حته تهرب منها بس كان الباب مقفول بالمفتاح وقيت طبق في فاكها و
روايه حياة قلب الفهدالبارت الثاني
حياة قلب الفهد
حياة قامت من علي الكنبه و كانت بدور علي اي مكان تهرب منه لكن للأسف فهد كان عامل احتياط عشان كدا سابها ودخل و هو مطمن
و كان قافل الباب بالمفتاح و في جيبه
حياة فقد الأمل
ورجعت قعدت علي السرير ولمعت عيونها اول ما شافت طبق الفاكها الي بجانب السرير و بجانبه حياة بابتسامه
كأنها حبل النجاه الي هيخلصها منه بقلم ياسمين سالم
فهد طلع و كان